اليوم العالمي للإعاقة

"يصادف يوم 3 ديسمبر من كل عام 

اليوم العالمي للإعاقة

وهو يوم عالمي خصص من قبل الأمم المتحدة منذ عام 1992م لدعمذوي الإعاقة.

يهدف هذا اليوم إلى زيادة الفهم لقضايا الإعاقة ودعم التصاميم الصديقة للجميع من أجل ضمان

 حقوق ذوي الإعاقة. كما يدعو هذا اليوم إلى زيادة الوعي في إدخال أشخاص لديهم إعاقات في الحياة السياسية والاقتصادية والثقافية."

يتكرر معنا هذا التاريخ كل عام

فهل تغيرنا 

.بأفكارنا وتوجهاتنا ودعمنا لذوي الإعاقة.

المخترع مهند أبو دية

الضابط سابقًا والمدرب حاليُا محمد الشريف

قصص نجاحهم  ملهمة تعلمت منها كثيرًا

و الأجمل أنها من أبناء وطني

فرصة لنتحدث عن الإنجازات العظيمة في هذا اليوم العالمي ونساهم في نشرها

/

تفعيل اليوم العالمي للإعاقة في المدرسة

بدأ يومنا الصباحي بإذاعة عن التعاون وأهمية العمل الجماعي

وكرمنا الطالبات المتعاونات مع واحة التطوير

حيث تكفلن بمتابعة ومساعدة طالبات صعوبات التعلم

/

والجزء الآخر من الإذاعة تم عرض مقطع فيديو

عن نظرة المجتمع للإعاقة

رابط المقطع



واستعرضنا شخصية هيلين و مهند ومحمد

وتحديهم لللإعاقة 

وتم تحفيز الطالبات للمشاركة بوسم #اليوم_العالمي_للإعاقة

وجائزة لأفضل تغريدة و أكثر إعادة تغريد

/

وهنا لقطات من مشاركتنا بهذا اليوم

أنا و الأستاذة الرائعة أشواق المرشد

هذا الركن خاص بتوعية المعلمات والإجابة على استفساراتهن

وبعد الانتهاء من المعلمات تمت زيارة الركن من قبل صديقات واحة التطوير

وكذلك طالباتنا لتحفيزهن باستعراض النماذج الناجحة والتحديات التي تغلبوا عليها.

أكثر ركن تفاعلن معه المعلمات 
كتابة أسمائهن على ميدالية بلغة الإشارة
+
تصفح نماذج مصورة للتحدي على الآيباد
وقد تم استخذام هذه القائمة أضعها هنا لكم للفائدة

محمد القحطاني 

معاذ الخلف

مالك نجر 

نتمنى لكم المزيد من الإنجاز

رحلة في عالم الأناقة

مديرتي الفاضلة ..

أما بعد ..

 هل تعلم...

مفردات تذكرنا بالإذاعة المدرسية 

مضى زمن و تعاقبت الأجيال

وبقي الأسلوب نفسه في تقديم و إعداد الإذاعة المدرسية!

السرعة ، التقنية وانفتاح العالم أنشأ جيلا متطلباته أكثر ، و ذائقته عالية جدًا.

نحتار كثيرًا أنا و صديقتي أ.أشواق في انتقاء المواضيع التي تلامس الطالبات 

وعند حوارنا مع طالبات الصف الثاني متوسط ، أبدين تذمرهن من الطريقة التقليدية التي تقدم فيها الإذاعة المدرسية

وبعد نقاش بيننا تم الاتفاق على موضوع يجذب الفتيات وهو الأناقة

و بفضل الله تم تقديم الإذاعة بطريقة جذابة وتربوية.

والجميل أنها نالت تفاعلا قويا من باقي الطالبات ، وكانت نقطة إيجابية لصالح برنامج صعوبات التعلم في المدرسة حيث أبدت كثير من الطالبات رغبتهن في التعاون معنا في واحة التطوير ^^

العرض الإذاعي و المحتوى بين أيديكم

(تحميل رحلة في عالم الأناقة)

لقطات من الإذاعة

وهنا رابط للمقطع الذي تم عرضه في الإذاعة من إعداد المتميزات أماني ورثعاء فهد 

(أنشودة لا يزال الخير حيًّا)

ونتمنى لكم مزيدًا من الـتألق 

"إرشادات عامة أثناء تدريس الرياضيات"

اليوم أنقل لكم مقالة سابقة كتبتها في ملتقى صعوبات التعلم ،وهي مقتبسة من موقع أجنبي وضعت رابطه أسفل التدوينة

:

تدريس الرياضيات لطالب ذوي صعوبات التعلم يحتاج من المعلمين إلى الصبر والإبداع وطرق تدريس متنوعة، وبسيطة في نفس الوقت.

فالطالب قد يفهم عملية الطرح ويستطيع حلها مع المعلم، ولكنه يعجز عن حلها في ورقة الإجابة ، وكل ذلك يرجع إلى الفشل في تنظيم المعلومات والحقائق عند طلاب صعوبات التعلم مما يؤدي إلى نسيانها.

و قد قرأت في أحد المواقع الأجنبية مجموعة من الإرشادات العامة أثناء تدريس الرياضيات للطلبة من ذوي صعوبات التعلم ومساعدتهم على الاعتماد الذاتي أثناء مواجهة المشاكل الرياضية، وقد استفدت منها، وأضفت إليها بعض الإضافات لتكون الفكرة واضحة أمامكم هنا ، وأعتقد أن كل معلم يحتاج إلى الاطلاع على هذه الإرشادات قبل أن يقوم بتدريس الرياضيات .






*تنظيم الأفكار 
أ- الإشارات والرموز والأسهم تساعد الطلاب من ذوي صعوبات التعلم 
على تنظيم الأفكار، والقدرة على اتباع خطوات متسلسلة بالحل ومن أمثلة ذلك: استخدام الأسهم في الطرح من أعلى لأسفل ، وضع دائرة مكان الناتج.
ب- تزويد الطالب بالعديد من الأمثلة والجداول لمساعدته على الربط بأن كلمات تمثل عملية معينة، مثل :
"الفرق تعني الطرح" ” إضافة ،تعني الجمع“ 

ويمكن استخدام جدول يضيف فيه المعلم الكلمات الدالة وتتم مراجعته بين وقت وآخر كما في الجدول التالي





*الرصد أو التصحيح الذاتي 
أفضل وسيلة لتمكين الطالب وتثبيت المعلومة هي أن يتعلم طريقة تنظيم العملية التعليمية الخاصة به مع وسائل الرصد والتصحيح الذاتي،
فمثلا حل مسائل الرياضيات يشتمل على عدة خطوات متسلسلة، لذا يحتاج الطالب تعلم طرق التحقق من إجابته والتأكد من أن خطوات الحل تتم بدقة.
ويمكن القيام بذلك من خلال إنشاء قوائم مراجعة للطالب للتأكد من أنه فعل كل الخطوات الصحيحة في مسألة الرياضيات. 
وعلى المعلم أن يرصد للطلاب طريقة التعرف على المشكلة، وخطوات التأكد من الحل والمراجعة للإجابة. 



وهذه عينة مراقبة ذاتية مترجمة من إحدى الدراسات 





وحتى تكون الفكرة أوضح أمامكم 






1-تمثل طريقة تقديم المسألة للطالب في ورقة العمل بوضع الإشارات والرموز المساعدة.
2- تمثل قائمة المراجعة ، بعد أن ينتهي الطالب من حل المسائل يقوم بالتحقق الذاتي لحله من قائمة المراجعة، وقد عمدت استخدام الصور في حال كانت القراءة تمثل مشكلة للطالبة فإنها تستدل بالصور على الخطوات ، بالإضافة إلى تلوين الكلمات المهمة باللون الأحمر.



*التغلب على العجز المكتسب
الطلاب ذوي صعوبات التعلم غالبا ما يتعرضون للأخطاء في الرياضيات. 
لذلك قد يعرض المعلم مسألة على طالب صعوبات التعلم وبسبب خبرات الفشل السابقة المسيطرة عليه يحس بأنه غير قادر على حلها بشكل صحيح فيقرر عدم المحاولة على الإطلاق، وهو ما يسمى بالعجز المكتسب. 
و يمكن للمعلم تعليم الطالب كيفية الثقة بنفسه ، وتشجيعه وتدريبه على بعض الجمل المحفزة للحل .

أغلب المعلومات الواردة هنا من موقع eHOW

دمتم في رعاية الله : )

التوعية الذكية!

من مهامك كمعلم/ة تربية خاصة استغلال الفرص متى ما أمكن، في رسم انطباع واقعي ومقبول عن برنامج صعوبات التعلم في المدرسة.

بتقديم توعية إيجابية تسهم في تقبل البرنامج والتعاون المطلوب من قبل منسوبي المدرسة سواء كانوا معلمين أو طلاب .

كل ذلك سيسهم تقدمًا وتسهيلا لعملك في المدرسة ويكسب البرنامج  ثقلا و أهمية .

إنها مسألة تغيير مفاهيم و إثبات حقوق وتطبيق ممارسات إيجابية وفعالة ، تحتاج أن نعمل عليها مدار العام .

ولكي تحقق مرادك

ستكون أمامك عدة خطوات قبل إعداد أي برنامج توعي.

ما هو الهدف الذي أريد تحقيقه؟ ---> تغيير أفكار ينتج عنه ---> تغيير سلوكيات و تطبيق ممارسات إيجابية .

لكن في كثير من برامج التوعية  قد نقتصر على مرحلة تغيير الأفكار، ونتوقف عندها،

إن العملية ليست مجرد نسخ ولصق معلومات عن صعوبات التعلم ، هي أكبر من ذلك .

إن مفهوم التوعية واسع جدًا

أنت كمعلم/ة صعوبات تعلم ، أخلاقك ،ابتسامتك الصباحية ، تعاونك مع باقي طلاب المدرسة،  عزيمتك  وإصرارك في المطالبة بحقوق طلابكـ  كل هذا جزء من التوعية.

أنت القدوة أنت ممثل التربية الخاصة في المدرسة 

والآن نستعرض بعض الأفكار المطبقة للتوعية في المرحلتين الابتدائية والمتوسطة

1- رسالة صباحية تقوم طالبات صعوبات التعلم بتوزيعها على المعلمات عند انتهاء الإذاعة

2- بطاقات دعوة لحضور برنامج توعوي لمنسوبات المدرسة ومسابقات 

3- فكرة هل أحسست يوما؟

عبارة عن مسابقة للمعلمات الغرض منها أن تشعر المعلمة بما تحس به الطالبة:

*مثل  عرض عبارات وعكسها بالمرآة ثم أطلب من المعلمة أن تقوم بالقراءة للجملة وهي معكوسة ، سنلاحظ أنها تتأخر كثير وتقلب الحروف وجميع أعراض صعوبات التعلم ستظهر لديها.

*أو أطلب منهم كتابة مقطع إملائي من اليسار إلى اليمين ، أو باليد اليسرى

*أو تقسيم مجموعات واختيار متحدثة من كل مجموعة ونطلب منها أن تتحدث عن موضوع معين بشرط أن لا تذكر حرف الألف أثناء حديثها ، هنا سنلاحظ أن المعلمة تفكر كثيرا قبل أن تخرج الكلمة ، وتعاني من التأتأة :)

هذه الطريقة جدا محببة للمعلمات وتفاعلوا معها و أ حسوا بمعاناة الطالبة ، وتختصر الكثير من الشرح

4- إنشاء صفحة في أحد مواقع التواصل ، للتفاعل مع الطالبات وهذه تسهم بقفزات كبيرة للوصول إلى قلوب الطالبات وتعاونهن مع برنامج ص.ت في المدرسة.

5- المشاركة بإقامة لقاءات تحفيزية لطالبات المدرسة، تناسب مستواهن وتحاكي اهتماماتهن .

وهذه صور من بعض إعلانات اللقاءات

نتمنى أن قدمنا لكم بعض الإلهام لأفكار أجمل و طموح أفضل

دمتم في سعادة وتألق 

هُدى البجادي